إنه ليس علاجًا، ولكنه يعيدك إلى طبيعتك الحقيقية. إن إدراكك لطبيعتك الحقيقية واستفادتك من القوى التي أودعها الله فيك ستساعدك على مدواة جروحك وسيقيك من أي صدمات مستقبلية. ستكون أفضل استعدادًا لرحلة الحياة وتجاوزًا لدائرة التفكير السلبي.